أوردت جريدة «الأخبار» أنها قد علمت من مصادرها أن شكيب بنموسى، وزير
التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يرفض رفضا باتا اللقاء مع أي تنسيقية
من التنسيقيات الفئوية بوزارته.
وأضافت المصادر نفسها للجريدة أن بنموسى لا يمانع من حضور التنسيقيات
بإشراف المركزيات النقابية وتحت مسؤوليتها، للحوار بشأن ملف أساتذة التعاقد أو
المقصيين أو غيرهم، مضيفة أن بنموسى يعتمد في عدم الحوار المباشر على الدستور،
الذي يجعل من النقابات مؤسسات دستورية، بالإضافة إلى أن الحوار مع التنسيقيات تغيب
عنه ضمانات المسؤولية، حيث يمكن للتنسيقية أن تنشق في أي لحظة من لحظات الحوار.
تعليقات
إرسال تعليق